من الفرائض الشرعية والضرورية التي حث عليها الإسلام الاجتهاد. فلا يقتصر الاجتهاد من خلال المدارس أو الكليات أو الجامعات فحسب..
إنما يجب على كل إنسان منا أن يجتهد كما قال صلى الله عليه وسلم طلب العلم فريضة على كل مسلم. والاجتهاد ليس بابا مفتوحا لكل من هب ودب بل للمجتهد أن يكون على معرفة ودراية بالكتاب والسنة واللغة العربية, والقران الكريم هو مصدر اللغة (ما لهذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها).
إن كتاب الله هو مقاصد الشريعة وأصول الفقه, وسنة النبي صلى الله عليه وسلم مستمدة من كتاب الله تعالى.
فلابد أن نفتح قلوبنا وعقولنا للاجتهاد حتى وان أخطأنا ولولا الخطأ لما كان الصواب. ليعلم الجميع بان الذي يخطئ هو المجتهد والمتعلم. أما الجاهل فلا يخطئ ومن أين يأتيه الخطأ دون الاجتهاد؟.
وكما قيل آفة العلم النسيان.
يجب علينا أن نجتهد ونشجع من يجتهد ونساعد بعضنا البعض لاستمرار مسيرة الاجتهاد ومن مزايا الإسلام انه جعل سبحانه للمجتهد اجرين إذا أصاب له اجر وإذا أخطا أيضا له اجر وإذا أردنا أن نرتقي مع المجتمعات الراقية فلابد من الاجتهاد حتى نقيم الحجة على غيرنا من الشعوب المتحضرة والتي تفتقر إلى القران والسنة ونحن خير امة أخرجت للناس تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر فلابد لنا أن نجتهد بتطبيق الشريعة الإسلامية والعودة إلى أحكامها.
ويجب أن نعمل بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم فالاجتهاد يأتينا بالعلم (وهل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون). نحن في عصر التكنولوجيا وعصر السرعة وعصر العالم بين يديك من خلال شاشة الانترنت فلنجتهد في عصرنا هذا كما اجتهد الصحابة في عصرهم رضوان الله عليهم.
شريطة أن نراعي المقاصد العامة للشريعة ونأخذ بها فعلى المجتهد أن يتحرر من الخوف بكل أنواعه وأشكاله الخوف من سلطان المتسلطين من سلطان الجامدين المقلدين الذين يريدون الفتوى جاهزة دائما تبرر تصرفاتهم وحسب مزاجهم.
ليعلم الجميع بان الفتوى يجب أن تصلح للزمان والمكان في الحدود الشرعية .
لهذا يجب أن نجد ونجتهد إلى فقه متجدد يحل مشكلات هذا العصر التي ما انزل الله بها من سلطان من عادات وتقاليد عمياء تضيع الأمة وبالذات الشباب فالاجتهاد يكون مقيّد فيما حده الله ورسوله صلى الله عليه وسلم لهذا كان الاجتهاد فريضة وضرورة. اللهم علمنا بما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا. آمين.. آمين
إنما يجب على كل إنسان منا أن يجتهد كما قال صلى الله عليه وسلم طلب العلم فريضة على كل مسلم. والاجتهاد ليس بابا مفتوحا لكل من هب ودب بل للمجتهد أن يكون على معرفة ودراية بالكتاب والسنة واللغة العربية, والقران الكريم هو مصدر اللغة (ما لهذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها).
إن كتاب الله هو مقاصد الشريعة وأصول الفقه, وسنة النبي صلى الله عليه وسلم مستمدة من كتاب الله تعالى.
فلابد أن نفتح قلوبنا وعقولنا للاجتهاد حتى وان أخطأنا ولولا الخطأ لما كان الصواب. ليعلم الجميع بان الذي يخطئ هو المجتهد والمتعلم. أما الجاهل فلا يخطئ ومن أين يأتيه الخطأ دون الاجتهاد؟.
وكما قيل آفة العلم النسيان.
يجب علينا أن نجتهد ونشجع من يجتهد ونساعد بعضنا البعض لاستمرار مسيرة الاجتهاد ومن مزايا الإسلام انه جعل سبحانه للمجتهد اجرين إذا أصاب له اجر وإذا أخطا أيضا له اجر وإذا أردنا أن نرتقي مع المجتمعات الراقية فلابد من الاجتهاد حتى نقيم الحجة على غيرنا من الشعوب المتحضرة والتي تفتقر إلى القران والسنة ونحن خير امة أخرجت للناس تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر فلابد لنا أن نجتهد بتطبيق الشريعة الإسلامية والعودة إلى أحكامها.
ويجب أن نعمل بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم فالاجتهاد يأتينا بالعلم (وهل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون). نحن في عصر التكنولوجيا وعصر السرعة وعصر العالم بين يديك من خلال شاشة الانترنت فلنجتهد في عصرنا هذا كما اجتهد الصحابة في عصرهم رضوان الله عليهم.
شريطة أن نراعي المقاصد العامة للشريعة ونأخذ بها فعلى المجتهد أن يتحرر من الخوف بكل أنواعه وأشكاله الخوف من سلطان المتسلطين من سلطان الجامدين المقلدين الذين يريدون الفتوى جاهزة دائما تبرر تصرفاتهم وحسب مزاجهم.
ليعلم الجميع بان الفتوى يجب أن تصلح للزمان والمكان في الحدود الشرعية .
لهذا يجب أن نجد ونجتهد إلى فقه متجدد يحل مشكلات هذا العصر التي ما انزل الله بها من سلطان من عادات وتقاليد عمياء تضيع الأمة وبالذات الشباب فالاجتهاد يكون مقيّد فيما حده الله ورسوله صلى الله عليه وسلم لهذا كان الاجتهاد فريضة وضرورة. اللهم علمنا بما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا. آمين.. آمين